حلام مبعثرة
رسم الليل عينيك
و لون القمر وجنتيك ...
أصبح الليل مرقدي
و القمر ضيائي
و أنت معبدي ...
كتبتني الكلمات
فرسمت شفتيك
حروفا و أبياتا
و نسجت حكاية
قضيناها
أزمانا و أوقاتا ...
تحكيها بعدنا
البشر و الشجر
أحياء كانوا أم أمواتا
تأخذني الرياح
حيثما هوت
و تنشر جسدي
حيثما استقرت ...
يمينا .. يسارا ..
لا جغرافية لجسد متناثر
يحمله قلب ثائر ...
لا أرض .. لا بحر .. لا سماء
و لا حدود
لأحلام منتفضة ...
لا قمر.. لا شمس..
و لا ضياء
لخيالات يقظة !
شعر : منير راجي ( وهران ) الجزائر
رسم الليل عينيك
و لون القمر وجنتيك ...
أصبح الليل مرقدي
و القمر ضيائي
و أنت معبدي ...
كتبتني الكلمات
فرسمت شفتيك
حروفا و أبياتا
و نسجت حكاية
قضيناها
أزمانا و أوقاتا ...
تحكيها بعدنا
البشر و الشجر
أحياء كانوا أم أمواتا
تأخذني الرياح
حيثما هوت
و تنشر جسدي
حيثما استقرت ...
يمينا .. يسارا ..
لا جغرافية لجسد متناثر
يحمله قلب ثائر ...
لا أرض .. لا بحر .. لا سماء
و لا حدود
لأحلام منتفضة ...
لا قمر.. لا شمس..
و لا ضياء
لخيالات يقظة !
شعر : منير راجي ( وهران ) الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق